أفتقدت صخب رغباتي
على شرفة حزني منذ زمن طويل
وتخيلت نفسي قاتلا اصبحت القتيل
دخلت مرأه روحي
حطمت بيديها ما سبق
واعادت كتابة تاريخي
وترتيب تضاريس رجولتي
على هداها وتقواها
هي من ابحرت بخارطة عمري
ودخلت مدني بدون نزال بدون قتال
رافعا لها راياتي البيضاء
كاتبا حبها واشواقي وميلادي
امتلكت كل شواطىء جسدي
وسافرت بنبضات قلبي
وذبت بها بعشقي
بقلب اعتنق حبها وأمن
حبيبتي الاء هي للابد